تلخيص الفصل الخامس عشر من رواية عساكر قوس قزح
الصف التاسع
تلخيص الفصل الخامس عشر من رواية عساكر قوس قزح الصف التاسع
أتى موسم الأمطار وأتت معه بهجة الأولاد بع والألعاب التي تقترن به، فتراهم يركضون فوق الأشجار المنهارة والسيارات الغارقة من شركة ب نيما، يلعبون كرة القدم ويبنون قلاع الرمال. لكن أكثر لعبة يحب لعبها الأولاد لا تملك اسما،
كل ما فيها هو جلوس شخص فوق ورقة شجرة بحجم سجادة صلاة وسحبه من طرف اثنين ما يشبه لعبة تزلج. في أحد الأيام كان الاثنان الجالسان فوق الورقة إكال وشهدان،
وبانعطاف مفاجئ من الساحبين سقط الاثنان في حفرة، شعر إكال بدوار وثقل في رأسه لكنه نهض سريعا، أما شهدان فلم يتحرك البت.
جرى الأولاد مرعوبين وبدؤوا في ايقاظه لكن دون جدوى، حاول إكال تحسس وريد شهدان وإذا بالأخير يسفر عن ابتسامة عريضة، لقد كان يتظاهر بالموت ! أما جزاؤه فكان أن أعاده الأولاد إلى الحفرة مجددا، وشهدان لا يزال يضحك.
كل ما فيها هو جلوس شخص فوق ورقة شجرة بحجم سجادة صلاة وسحبه من طرف اثنين ما يشبه لعبة تزلج. في أحد الأيام كان الاثنان الجالسان فوق الورقة إكال وشهدان،
وبانعطاف مفاجئ من الساحبين سقط الاثنان في حفرة، شعر إكال بدوار وثقل في رأسه لكنه نهض سريعا، أما شهدان فلم يتحرك البت.
جرى الأولاد مرعوبين وبدؤوا في ايقاظه لكن دون جدوى، حاول إكال تحسس وريد شهدان وإذا بالأخير يسفر عن ابتسامة عريضة، لقد كان يتظاهر بالموت ! أما جزاؤه فكان أن أعاده الأولاد إلى الحفرة مجددا، وشهدان لا يزال يضحك.
تلخيص الفصل الخامس عشر من رواية عساكر قوس قزح الصف التاسع
إرسال تعليق