تلخيص الفصل الثاني عشر من رواية عساكر قوس قزح
الصف التاسع
تلخيص الفصل الثاني عشر من رواية عساكر قوس قزح الصف التاسع
في منتصف يوم ما، وفي انتظار أذان الظهر الذي يحدد انتهاء الدوام المدرسي في مدرسة المحمدية، طلبت المعلمة بو مس من تلاميذها الصعود بالدور على المصطبة والانشاد،
كان الملل يملئ أرجاء القسم، فهذا لينتانج ضائع في نظرية الفيثاغورسية، وذاك هارون نائم فوق طاولته
أما إكال فكان ينتظر دوره للغناء بعد آكيونج الذي أزعج الجميع بصوته العالي، لكن حظه لم يكن إلا كحظ الأخير، لا تناغم في طبقات الصوت ولا صوت جميل، باختصار شديد، غير موهوب.
ما إن بقيت خمس دقائق للأذان حتى صعد مهار ليؤدي دوره، ما هذا؟! إنه يسحب قيثارة! بدأ مهار في الغناء بإحساس عال للغاية فتن به زملاءه المدهوشين بصوته العذب ورقة شعوره، يبدو أن هذا اليوم هو يوم ميلاد فنان عظيم.
كان الملل يملئ أرجاء القسم، فهذا لينتانج ضائع في نظرية الفيثاغورسية، وذاك هارون نائم فوق طاولته
أما إكال فكان ينتظر دوره للغناء بعد آكيونج الذي أزعج الجميع بصوته العالي، لكن حظه لم يكن إلا كحظ الأخير، لا تناغم في طبقات الصوت ولا صوت جميل، باختصار شديد، غير موهوب.
ما إن بقيت خمس دقائق للأذان حتى صعد مهار ليؤدي دوره، ما هذا؟! إنه يسحب قيثارة! بدأ مهار في الغناء بإحساس عال للغاية فتن به زملاءه المدهوشين بصوته العذب ورقة شعوره، يبدو أن هذا اليوم هو يوم ميلاد فنان عظيم.
تلخيص الفصل الثاني عشر من رواية عساكر قوس قزح الصف التاسع
إرسال تعليق