تلخيص الفصول 1 ، 2، 3 ، 4، 5 رواية الولد الذي عاش مع النعام صف سابع

حل درس بطاقة علامات للأم  

رواية عساكر قوس قزح

الصف التاسع

حل درس بطاقة علامات للأم  رواية عساكر قوس قزح

حلول الاسئلة بشكل نصي :

نرفق لكم على موقعنا  حل درس بطاقة علامات للأم الفصل العاشر للرواية نضع لكم هنا الحلول فقط دون الاسئلة

حل السؤال الاول :

الالعاب القديمة لم تعد موجودة الان مثل لعبة الطراق  وانا صغير كنا نلعب العاب حديثة كالكرة والاوراق والعاب الكمبيوتر

حل السؤال الثاني :

الدليل على أن يوم توزيع الشهادات كان مهما بالنسبة إلى عائلة لينتانج هو اصلاح لينتانج لسلسلة الدراجة وشراء اطار جديد لها بغية اصطحاب امه معه، كذلك شروع ابيه في المشي منتصف الليل تجاه المدرسة للحاق صباحا بمراسيم التوزيع.

حل السؤال الثالث : قراءة فقط 

 كانت خجولة ومترددة في البداية، فقد سبق أن سلك الحظ العاثر دربها؛ عانت

من شلل الأطفال في طفولتها، وأصبحت تمشي مستعينة بعكاز. نهض لينتانج اليمسك ذراع أمه.

تسلمت ام لينتانج بطاقة علامات ابنها من پاك هرفان. ارتعشت يداها وهما تمسكانها. فتحت الصفحة الأولى غير مدركة أنها تمسكها رأسا على عقب. مثل والد لينتانج وأبي ومعظم أهالينا، لم تكن أم لينتانج تعرف القراءة أو الكتابة

شکرت بو مس و پاك هرفان. كانت لهجتها العامية صعبة الفهم لأنها تعود إلى لهجات الملايويين النائية. قالت، بطريقة أو بأخرى، إن هذه أول مرة تغادر فيها قريتها، وابتسم الجميع بمرارة عندما قالت إنه من الصعب التصديق في هذه الأيام أن تعلم القراءة والكتابة قد يغير المستقبل.

حل السؤال الرابع  : 

العبارة التي تصور تأثر لينتانج هي :"كانت الدموع تترقرق في عينيه وإذ طأطأ رأسه تساقطت دموعه على الأرض"

حل السؤال الخامس : 

كان يشعر لينتانج بالسعادة الكبيرة في جعل أبويه فخورين به، نعم هذه اللحظات لا تقدر بثمن، لا يمكن شراؤها بالمال كما أنها تمثل الفخر الحقيقي لكل والدين، أن يريا ولدهما متفوقا أو ابنتهما متفوقة

تلخيص درس بطاقة علامات للأم 

بعد ان اقتربت نهاية أيلول، عنى ذلك حفل تخرج الأولاد من مدرسة المحمدية، لقد كانت لحظة مهمة للغاية لأهاليهم ولهم شخصيا، خاصة عائلة لينتانج. قام الأخير بشراء اطار جديد لدراجته وأصلح سلسلتها بغية اصطحاب أمه معه في مقعدها الخلفي، وهذا ما كان فجر صباح يوم التخرج بالضبط، اذ توجها نحو المدرسة باكرا كعادة لينتانج، أما أبوه فقد انطلق من منزله في منتصف الليل ماشيا لعدم حيازته دراجة! هذا كله كان لتسلم علامات ابنه. بعد أن وصل الجميع، كان لينتانج الأول على دفعته كما كان متوقعا، نادى باك هرفان على أمه كي تسلم ابنها العلامات، قالت أنها لم تغادر القرية يوما وأنها تشعر بالفخر العظيم بابنها، اغرورقت عينا الأخير بالدموع في لحظة مؤثرة للغاية. أما اللحظة المؤثرة التي تلتها فهي اتفاق جميع من في القسم بما فيهم المعلمة بو مس على منح هارون المركز الثاني! شعرت أمه بالسعادة البالغة بتخرج ابنها، أما إكال فقد حاز على المركز الثالث (المركز الثاني في الحقيقة).